5:00 PM @mohannadalkhteeb أوضاع مرضى غزة المصابين بمرض السرطان كارثي منذ 397 يوم على بدء الحرب دون علاج.. يقول المريض إسلام أبو رقعة من قطاع غزة الذي يعيش في أحد مراكز الإيواء "الوضع هنا كارثي جدا، عندنا من 3 إلى 4 حالات وفاة بالكانسر يومياً، لم يتلقوا أي علاج سواء بداخل المركز أو خارجه بسبب الحرب والقصف المتزامن ولا يوجد دواء وعلاج في أي مكان داخل القطاع". ‏ وطالبتك إسلام من الدول العربية والإسلامية مساعدتهم في استكمال علاجهم، حيث المفترض أن يسافر هو ومرضى السرطان إلى الخارج لتلقي العلاج وهو مالم يحدث حتى الآن بعد انتظار أكثر من سنة داخل قطاع غزة والحرب مستمرة. The situation of Gaza's cancer patients has been catastrophic for 397 days since the war began without treatment.. Patient Islam Abu Raq'a from the Gaza Strip who lives in one of the shelters says, "The situation here is very catastrophic, we have 3 to 4 cancer deaths per day, they did not receive any treatment either inside the center or outside it because of the war and the simultaneous bombing and there is no medicine or treatment anywhere inside the Strip." Islam asked the Arab and Islamic countries to help them complete their treatment, as he and the cancer patients are supposed to travel abroad to receive treatment, which has not happened so far after waiting for more than a year inside the Gaza Strip and the war is ongoing.
7:36 AM @doaaj94 لم أشعر يومًا بعمق كلمات محمود درويش حين قال: “أحن إلى خبز أمي، وقهوة أمي، ولمسة أمي”. ظننتها أفعالًا بسيطة اعتدت على فعلها بلا انقطاع منذ ولادتي، حتى جاءت هذه الحرب اللعينة وصفعتني بأقوى ما تستطيع. علمتني قسوة ومرارة هذه التجربة بعيدًا عن حضن أمي. فجلّ ما أريده الآن هو لمساتها الحنونة القادرة على تطييب أعمق الجراح بداخلي وخارجي. شاب الرأس في غربتي عنها، فأدركت حينما أكمل القصيدة قائلاً: “وتكبر فيَّ الطفولة يومًا على صدر أمي”. لقد كبرنا عشرات السنين يا أمي في البعد. تحملتِ كل شيء يا روحي، كل شيء سوى الفراق. أبكي شوقي لكم، أنتم ووالدي وأخوتي وجميعكم، بعد انتهائي من عملي الذي أحارب فيه كل أشكال الظلم والخوف والجوع والحرمان طوال اليوم. حينما أجد نفسي من دونكم وحيدة هنا في خيمتي التي تدمرت مرارًا وتكرارًا بعواصف البرد والقصف والحزن، سأتحسس وجوهكم وقت اللقاء مئات المرات حبًا وشوقًا وانتقامًا من مرارة الأيام التي أعيشها في بعدكم. سلامًا لكم ولقلبكم في ودائع الرحمن أينما حللتم، وفي قلبي بالأخص.